عمار ياسر يكتب.. من أراد الله به القيادة الهمه بها
نشهد اليوم تطوراً كبيراً فى القيادة فى شتى المجالات حيث أن سر نجاح أى تعاون يكمن فى القيادة فإذا كانت القيادة ناجحة فسيكون
هذا التعاون ناجح فلا تعاون بدون
قيادة.
ولكن ماالسر فى ذلك؟ماالسر أن نشهد الآن تتطور فى القيادة؟فلا
بد من وجود قائد مُلهم قد الهم
الجميع القيادة فالقيادة لاتأتى
بدون إلهام لابد من وجود قائد
حتى يكون هناك قادة آخرين
فالقيادة هى أهم شئ فى كل
شئ هى أعلى سقف وعلى
أساسها تُبنى الشركات والمجتمعات
والأمم.
مااقوله لاإنحياز فيه على الإطلاق لشخص أو مجموعه أو اى شى
مااقوله حقيقى دون إنحياز وهو
المُطابق لعنوان المقاله.
لقد من الله على رئيس البلاد بهذه
القدرة العظيمة وبسبب ذلك تتحول
الدوله بكاملها الى قادة فالقيادة
إلهام يُعد الرئيس عبد الفتاح السيسى
من أهم القادة على مستوى العالم
لما منحه الله من قدرة واسعه تستطيع إستيعاب شعوب الأرض
بأكملها حيث أن الله له حكمه فى
ذلك وهى تجديد خليفتة على الأرض
والموازنة بين السلام والحرب ومن
يُمنح القيادة من الله سبحانه وتعالى
لايستطيع أن يقف أمامة أحد الإ من
منحه هذه القدرة ولاأى بشر يستطيع
الوقوف أمامة وهذا هو جوهر القيادة
الحقيقية.
الشعور بعظمة الله سبحانه وتعالى
بداخلك فيوجهك الله الى صالح
الأمر وقيادة من تقودهم الى طريق
الصلاح والفلاح فقد منحنا الله رئيس البلاد ليمنح الجميع القيادة وكلا قائداً
فى مجاله ولكن السبب فى ذلك هو وجود القائد العظيم قائد البلاد.
وفى النهاية أقول بعد أن كتبت
هذه المقالة تذكرت أن اليوم هو
يوم ميلاد الرئيس وقد تعجبت
من ذلك ويشهد الله على كلامى
هذا.
